بيان ونعي للعلامة الشيخ إبراهيم الغراش

بسم الله الرحمن الرحيم

إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

ادعو بالمغفرة والرحمة للأستاذ العلامة الشيخ إبراهيم الغراش الذي اختاره الله إلى جواره صباح هذا اليوم (12 رجب 1436ﻫ) بعد عمر قضاه في خدمة الدين والعلم والمنبر الحسيني وأتقدم لأسرته الكريمة ولعلماء المنطقة وجميع المؤمنين بأحر التعازي.

رحم الله علمائنا الماضيين وحفظ الباقين ووفقهم للقيام بواجبهم في خدمة المجتمع والدين.

وبهذه المناسبة الأليمة أقدم ما كتبته من انطباعات وذكريات عن الأستاذ الفقيد  «رحمه الله» لينشر في مجلة (نبض الأمة) قبل بضعة شهور بعنوان:

كلمة وفاء في حق الأستاذ العلامة الشيخ إبراهيم الغراش